شكر وتقدير للعالم الأديب د. مصطفى السعيد:
أود هنا، وبأبسط العبارات، وأعمقها، أن أعبر عن خالص شكري، وامتناني، لكل من كان له إسهام حقيقي في هذا الكتاب، لا سيما أصدقائي الرائعين الملهمين، الذين دارت بيني وبينهم العديد من النقاشات الثرية والممتعة، وما تلقيته منهم أثناء تلك النقاشات، من ملاحظات قيمة، وأفكار، حتى إني صرت أتمثلهم أمامي في كل سؤال طرحته، وفي كل احتمال حاولت أن أقول به، ولست أستطيع، بطبيعة الحال أن أورد أسماء الجميع؛ لأنهم بالتأكيد كثيرون، لكني أخص منهم هنا بالذكر، صديقي الرائع، (العالم الطبيب، والأديب)، الدكتور "مصطفى أحمد السعيد"، لما قد بذله من جهد، في قراءة هذا الكتاب (ضع رجلاك في الطين)، ولما أوقده في عقلي من حماسة بنقاشه البارع، وما قد بعثه في نفسي من شغفٍ، وفضول!
شكر وتقدير